تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

حزب الليكود أمثلة على

"حزب الليكود" بالانجليزي  "حزب الليكود" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • كما شغل منصب نائب رئيس بلدية الرملة نيابة عن حزب الليكود لفترة قصيرة.
  • وقد أصبح عضواً في حزب الليكود منذ أواخر التسعينات وهو من مؤسسي حزب المركز.
  • وأعرب يوفال شتاينتز، وهو عضو آخر في حزب الليكود، عن اتفاق عام مع آراء يعلون، ولكنه لم يوافق على الإهانة الشخصية.
  • وظهرت تلك الجملة خاصاُ في انتخابات 2009، عندما قالها زعيم حزب الليكود بنيامين نتانياهو، بحجة أنه من المستحيل إعطاء الجولان إلى سوريا.
  • بالنسبة لانتخابات 2006 ، تم وضعه في المرتبة 16 على قائمة حزب الليكود ، لكنه خسر مقعده عندما فاز الحزب بـ 12 ولاية فقط.
  • في عام 1996 ، تم انتخاب لانكري للكنيست في قائمة حزب الليكود ، وشغل منصب نائب رئيس الكنيست ورئيس لجنة الأخلاقيات.
  • وبعدما بدأت العلاقات بين الإسرائيليين والفلسطينيين في التدهور، وخصوصا بعد اندلاع انتفاضة الأقصى، انسحب شاس من الائتلاف ودعم حزب الليكود.
  • وبعدما بدأت العلاقات بين الإسرائيليين والفلسطينيين في التدهور، وخصوصا بعد اندلاع انتفاضة الأقصى، انسحب شاس من الائتلاف ودعم حزب الليكود.
  • في عام 1997، اختتم يوسى بيلين اتفاق بيلين-إيتان بين حزب الليكود وحزب العمل، والذى افترض أن جميع القدس ستظل تحت السيادة الإسرائيلية و"الكيان الفلسطيني" لن يكون له "مركز الحكم" داخل القدس.
  • أدى زواجهم إلى جدل عام في المجتمع الإسرائيلي، حيث انتقد أورن حزان من حزب الليكود الإسرائيلي ونائب في الكنيست العشرين ذلك على أنه "استيعاب"، بالمقابل قام العديد من أعضاء الكنيست، بمن فيهم مسؤولون حكوميون آخرون، بتهنئة الزوجين ووصف زملاءهم على أنهم "عنصريون".
  • بعد تأييد الرئيس الأمريكي أوباما لزواج المثليين في مايو 2012، أعرب كل من زعيمة المعارضة ورئيسة حزب العمل شيلي يحيموفيتش، ونائب رئيس الوزراء موشيه يعالون من حزب الليكود الحاكم، والعديد من الوزراء الآخرين وأعضاء البرلمان من التحالف الحاكم والمعارضة أنهم يدعمون زواج المثليين.
  • وأكد بورتون في إحدى الرسائل الإلكترونية أن نتنياهو أخبره بنجاحه في تعزيز قوته داخل حزب الليكود قبل إعادة تولي منصبه رئيسًا للوزراء، وأعرب عن عدم ثقته في الرئيس الأمريكي باراك أوباما وهدد باغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله وكشف عن نواياه في بدء حرب من طرف واحد على إيران.